هل تعلم قيمة الأستغفار (( فيه الكثير من رحمة الله ))
--------------------------------------------------------------------------------
يقول صاحب الموضوع:
أنا هنا سأتكلم عن حقيقة مجربة ، وثابتة ...
أن لن أتحدث بلغة الموظفين ذوي الدخل المحدود
بل بلغة رجال الأعمال ، ولغة تجار السوق العالمية للاستثمار ...
ولكن من مدخل مختلف تماماً .. وأقوى من مدخل السوق العالمية ....
ربما ستدهشون من كلامي ... ولكن التجربة خير برهان
طريقة سهلة تزيد من راتبك ودخلك ... وتجعلك من أهل الثراء ...
صاحب عمارات وفلل وأراضي وأملاك ...
لا زلتم تنتظرون ...
أتمنى أن تنشر في كل منتدى حتى تصل للجميع
نعم ... هذه الطريقة ... تجارة تسويق ....
كلما سوقت أكثر كلما ربحت أكثر ... وهي شرعياً حلال مائة بالمائة إذا كانت ضمن شروطها ...
وهي ممتعة وسهلة ومن بيتك .... ..
أرجو أخذ الموضوع بجدية ...
وأطلب من كل واحد منكم أن يدعو لي بالتوفيق في هذه الفكرة المطروحة
أنتم تريدونه أليس كذلك ..
إليكم السر الذي وعدتكم به ..
السر الذي من خلاله تكسب الملايين والأراضي والأملاك
يا إخوة السر ليس بالصعب
كلنا يعرفه ...
وقد جربته وجربه غيري ..
وليس من باب التجريب على الله ...
إنما ثقة بوعد الله ...
فالله عزوجل حين يقول أمراً في القرآن ... يكون وعداً منه سبحانه
(( إن الله لا يخلف الميعاد ))
أكيد أنكم تنتظرون بفارغ الصبر ذلك السر العجيب
السر هو في قوله تعالى :
(( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً () يرسل السماء عليكم مدراراً () ويمددكم بأموال
وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً ))سورة نوح
إذا استغفرت الله فأنت قد علمت أن لك رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب فخفت واستغفرت
وقد وعدك ووعده الحق ، ،،،
فقال : استغفروا ياعبادي ,, وسأغفر لكم
وباستغفاركم ، سأرسل السماء عليكم مدراراً حتى ترتووا وترتوي دوابكم
ومن يحب المال فسأمده بالمال وليس المال فقط ، من يحب البنين فسأمده كذلك بالبنين
وليس بالبنين فقط ، ومن يحب الأراضي والأملاك والمزارع والجنان ، والعقار
فكل ذلك مرتبط بالاستغفار ...
أرأيتم أحبابنا كيف هي قيمة الاستغفار ؟؟
هل صدقتكم حين كتبت العنوان ؟؟
أم أني أبالغ !!
لم ننته بعد فهناك أمر أهم أيضاً !!
أتحب أن تسوق هذا الأمر وتأخذ على تسويقك أجر وأجره
إليكم تجربتي وهو السر الغريب :
لا أقول هذا السر في كل خطبة ، ومحاضرة ، ودورة ، ولقاء ، وسائل يسأل ، ومشتكا
من ضيق ذات اليد
إلا وأنتظر _ حقيقةً _ من الله الرزق ... وإذا به لا يتأخر يوماً واحداً ....
نعم ... جربت ذلك ... ولا يجرب على الله ... بل كنت واثقاً بالله ... وفي نفس اليوم ...
يأتيني الرزق
يعني الأمر فيه تسويق – بلغة العصر – أي دعوة لأمر يحبه الله وهو الاستغفار ...
حتى أن أحد أصدقائي أخبرني بأنه على زواج .. وأنه في بعض الأحيان يضيق عليه
الأمر
فأخبرته بالخلطة السرية – سموها ما شئتم -
وبعد فترة من الزمن فاجأني بالنتيجة ...
يقول : إيش الدواء اللي أعطيتني ياه ..؟؟
قلت : أي دواء ؟؟
قال : الاستغفار ؟؟؟
قلت : وكيف كان معك ؟ وأنا واثق من إجابته !!
قال : بصراحة مرة ضاقت علي وكنت محتاج لمبلغ من المال ... تذكرت كلامك ... وبدأت بالاستغفار
وفعلاً في نفس اليوم .... إذا بالمبلغ اللي أحتاجه وصلني من أحد الإخوة ...
فقلت له : ممتاز .. إذا كانت ثقتك بالله إلى هذا الحد ... فانشر تجربتك بين أحبابك
وأصدقائك
وسترى بكل نشر خيراً ورزقاً حسناً
إذا يا إخوة الأمر سهل ..
انشره بالمنتديات ، بين الأصدقاء ، بين الأحباب ... وسينظر له غير المسلمين بالدواء
السحري للرزق الحلال
فربما يدخلون في الإسلام بسببه ... فيرتفع قدرك عند الله ...
وهناك أمر آخر متعلق أيضاً بالرزق :
(( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً () يرزقه من حيث لا يحتسب )) الطلاق
أيضاً اجتناب المعاصي من الأمور التي تجلب الرزق ...
أيضاً بر الوالدين والإحسان إليهما ، وتذكرهما بلقمة العيش التي تأكلها ....
أيضاً حسن الظن بالله ، وبأنه هو الرزاق ذو القوة المتين ...
وأن رزقك مكتوب في السماء لن يصل إلى أحد غيرك .... ولن تأخذ رزق غيرك ..
وهناك أمور كثيرة أيضاً لا يتسع المجال لذكرها
وأتمنى أن ينقل الموضوع في منتديات أخرى وقروبات أخرى ....
فقط قص و الصق الموضوع .. وطبق الاستغفار ... وانتظر الرزق من الله ..
ثم تذكرني بدعوة بظهر الغيب ...
وكل من يأتيه رزق من ورائه .. فليكتب تجربته ... ليتشجع الآخرون ..
وليكن صادقاً في تجربته ... حتى تؤتي ثمارها ..
لأن البعض ربما يستخدم الكذب للتشجيع على الخير فيقع في المحظور دون أن يدري ..
فتنبهوا
وإن شاء الله أنتم صادقون فيما تقولون
بارك الله في الجميع
أرجوا الدعاء لصاحبها
وناقلها
ادعوووووووووووولي بزوج الصالح لا تنسوني
منقووووول "
وهذه قصه عجيبة ومن القصص كثير في باب الاستغفار
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد ،، حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ،
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار ، يعلم فضل الإستغفار ، يعلم فوائد الإستغفار
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة
فقال الإمام أحمد : وما هي
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جراً
. اسأل الله العظيم رب العرش الكريم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعلني وإياك من أهل الجنه
.. آمين